كان شعبي ذا ميولات إسلاماوية
حتى اكتشف تجوبير السلفية
لم يسلم مسجد و لا مسرح و لا كلية
من غزوات السلفية الهمجية
أين الوسطية الحنيفية الأشعرية
شرذمة التحوا و امتهنوا الأمّية
احتلوا المساجد و العقول الصبيانية
تحت أنظار الأمراء و القادة النهضوية
من رباعيات النيام
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire