mercredi 11 mars 2009

القرضاوي في القيروان - بين المطرقة و السندان



هبّ بعض أبطال حرية التعبير

للتنديد بزيارة مفكّر إسلامي كبير
صاحوا شعبنا غبي أبله فقير
خطر أن تحدثوه عن الهوية و الأصالة و المصير

نحن نقيه عناء التفكير
نحن عباقرة السفسطة و التنوير
كيف يترك ولينا مفكرا رجعيا خطير
يفسد عقولا همها الكرة و التبندير

4 commentaires:

Tarek طارق a dit…

فمة شوية تخلويض في الموضوع هذا... حسبما قريت الاحتجاجات إلي لحقيقة محدودة بعدد صغير من الناس (ما يعنيش انتفاء حقها في الوجود) متركزة على ما يراوه "عدم تكافؤ" يعني أنو السماح بزيارة شيخ مصري مقيم في قطر (مهما كان تأثيره) يقابلو "تكميم أفواه" لقوى علمانية محلية... بمعزل عن مدى صحة اتساع حالة "تكميم الافواه" هذية فإنو المقارنة لا تصح في الحالة هذية... المقارنة مثلا تتفهم في علاقة مع زيارات الشخصيات القادمة من البرة.. مثلا إذا كان تم منع لشخصية علمانية مرجعية معروفة من قطر عربي أو غير عربي نفهم وقتها...

المقارنة من المفروض تتحط في الاطار المحلي.. و لهنا نتساءل السؤال الصعب و المسكوت عنه من قبل بعض الانتقائيين في حرية التعبير: هل يمكن حتى مقارنة ظاهرة منع بعض الاسلاميين المحليين من حقوق أساسية (أنسى التعبير السياسي) بحالة ما يسمى "تكميم الافواه" إلي تعاني منها المجموعة هذية؟ هذية مقارنة مش في مصلحة إلي يعملو فيها

Anonyme a dit…

نعم طارق، المشكل أن أبطال الدفاع عن حرية المعتقد و الفكر يتحولون إلى زبانية للكبت و الصنصرة في أول فرصة
les Bernard Henry Levy, les Alain Finkielkraut, les Kouchners champions de l'hypocrisie droithumanistes ont hélas fait des émules chez nous ...

Anonyme a dit…

مرحبا بالقرضاوي و بحمة الهمامي و المرزوقي و الطالبي و الشرفي و الغنوشي و الشابي و بن سدرين و كل من عنده كلام وفكر و رأي
هات آش عندك و الشعب هو الفيصل
Et que les incultes qui tirent les ficelles dégagent ...

إلى متى الكبت و التكميم و التعتيم ؟

ضد حملة الإستئصاليين لمنع القرضاوي من زيارة تونس
http://www.facebook.com/group.php?gid=56697226730

Anonyme a dit…

القرضاوي يعمل في الجزيرة وقاعدة السيلية في قطر وهو مدعوم سعوديا والسعودية فاعدة عسكرية أمريكية فكيف نصدق هذا الفقيه الذي يمد يديه لأعداء الشعوب العربية.
يريدون العودة بنا إلى العصور الوسطى وهذا ما تطمح له أمريكا والقرضاوي وأمثاله سيقومون بتعبيد الطريق لقوى اليمين الديني
قم يا أبا القاسم ويا طاهر الحداد و شاهدا ماذا حل بنا