vendredi 16 mai 2008

Ainsi parlait Zembretta



هكذا حدّثت زمبرتة


يا زمبرة كوني رمز التحدّي – أنا الكريمة نجوع و لا نمدّش يدّي

يا زمبرة إذا باعوك ما تتردّي – أرض الجدود أغلى من مال قارون عندي


يا زمبرة تحدّي الطمع و كلابه – يموت الأصيل و لا يبيع ترابه

شباب وطنك لن يعيشوا غرابه – في أرضهم خدّام للّي دفع حسابه


يا زمبرة فيّقْ رجال ناموا زيادة – محال بيعان الأرض يصير ليهم عاده

يقُولوا إستثمار و عوْلمة و ما عاد حداده – نقُول وطني ما يقُوم بيه كان ولاده


رضي ضميرك حتى بكلمة لا لا...

3 commentaires:

HNANI a dit…

يعطيك الصحّة

titof a dit…

ياولدي هاذي بلادهم يعملو فيها الي يحبو

Nakhlet Oued el-Bey a dit…

يا خويا تيتوف و الله إلّي يشوف طريقة التصرف في الملك العام يقول البلاد ملك شخصي. نهار نهارين إستشارة عالثقافة و إلا عالفن وإلاّ الكرة و كيف يجي الصحيح و تولّي بيع و شراء في رزق البيليك لا تشوف و لا تسمع كان من بعد ما يقبضواو يستقبلوا الملاكة الجدد. البايات هردونا في شطر الجنوب و عنابة و قدّاش من جزيرة وهاذم بش يكملوا علينا.
أرادوا إقناعنا أنّ هالأرض الأصيلة ماتت امّاليها و إلاّ ملك السيد الوالد لأنّ الأحرار ساكتين و الساكت عن الحق شيطان أخرس