رغم عواء الضباع و الكلاب
من متطرفي العلمانية و تكشير الأنياب
للدفاع عن حرية كل سارق قلاب
جاء العلامة فلعل الفجر يأتي بعد طول غياب
jeudi 12 mars 2009
القرضاوي في القيروان - رغم الهزان و النفضان
رغم عواء الضباع و الكلاب
من متطرفي العلمانية و تكشير الأنياب
للدفاع عن حرية كل سارق قلاب
جاء العلامة فلعل الفجر يأتي بعد طول غياب
Inscription à :
Publier les commentaires (Atom)
8 commentaires:
يا ولدي آش اتقول ما فهمتكش
علاش ما عندناش في تونس رجال دين باش نستناو مجيء القرضاوي يجيبلنا الفجر؟
تونس ما عادش فيها لا رجال ولا نساء؟
مش لازم مصطلحات ضباع.. في نهاية الأمر هذومة 90 شخص (حسب عدد الممضين على العريضة إلي تحدثت عليها بعض التقارير) حتى و لو كان يعتقدو أنهم ينجمو يحرضو السلطات على منع الناس بما فيهم القرضاوي من زيارة تونس فهذا ما يعنيش أنهم ينجمو يحققو أي شيء... يظهرلي تأثيرهم ما يتعداش بعض الحس المضخم بتقارير وكالات الأنباء... في الشارع الامر مختلف ب180 درجة.. المشكل الحقيقي الحالة النفسية متاع التوتر إلي تنجم تعملها الزيارة و إلي هي مش تصرف متاع "نخبة" أو "مثقفين"... بالاضافة إلى الانتقائية.. لأنو الحديث عن "تكميم الأفواه" وقتلي يتقارن بالوضع متاع الاسلاميين المحليين حديث مضلل...
فمة نقطة أخرى أيضا.. موضوع القرضاوي و الحملة عليه بدات عندها شهر في فايسبوك.. فجأة تذكر البعض أنو فمة قضية في المحكمة من عام 2001... قبل بشهر من الزيارة؟ هل فمة شكون في بالو ببرمجة الزيارة هذية و حب يستبقها بحملة؟
طبعا بعض التداعيات و الخلفيات السياسية متاع الزيارة تحتاج للتمحيص أكثر بما فيها النقطة هذية
لكن في كل الأحوال الراجل جا و مشى... و سمعت إلي كيف هبط يمشي في شوارع القيروان تلمو بيه الناس و رحبو بيه... و هذاية يغني على أي تعليق...
هناني... السؤال علاش ماعندناش شيوخ يحظاو بمصداقية و معتدلين.. زعمة مش لأنو شيوخ الدين في تونس ماعندهم حتى أدنى استقلالية.. حتى خطب الجمعة يقع إرسالها من الطرف الرسمي؟
haha
مانعرفش، بقطع النظر على موقفك مالعلمانية وقناعاتك الدينية يظهرلي المفروض تستاء من جيّان شخص سبلك بلادك
صراحةً وبكلام الكلّو حقد وكراهية
سبلنا بلادنا. هاذي المشكلة الحقانية
ماعندها حتى علاقة بالعلمانية
franca (la france) un pays laique , un pays de la raison , la philosophie , la culture bla...bla.. sabbetna pendant 75 ans de colonisation brute (1881-1956) .
malgré son passé non glorieux la tunisie n'a jamais recu aucune trace d'un excuse OFFICIEL de sa part .
ramzi .
oui, ça aussi c'est inacceptable.
بجاه ربي يا طارق (الشنيتي) هاذي حكاية القرضاوي سبلنا بلادنا ما عادش اتعاودها
الراجل إنتقد بشدة الحكومة التونسية إلي إتبندر إلحامي الحمى والدين ومبعد إتعري النساء في الشوارع و إطرد في التلميذات والطالبات من المعاهد والكليات!!
ما اشنع من "الضبع" .. كان البشر الـ : "مضبّع".. و ما اشوم من الكلب كان البشر الـ: "مكلوب" .. موش كان نحسّنو منطقنا خير ؟
Enregistrer un commentaire